مجلة العلوم الإنسانية والاجتماعية
http://212.138.118.109/index.php/jshs
جامعة الامام محمد بن سعود الإسلاميةar-IQمجلة العلوم الإنسانية والاجتماعية1658-3116التسامح والإزدهار النفسي كمؤشرين للتنبؤ بالتوافق الزواجي لدى المتزوجين في مدينة الرياض
http://212.138.118.109/index.php/jshs/article/view/3347
<p>هدف البحث إلى الكشف عن إمكانية التنبؤ بالتوافق الزواجي في ضوء التسامح والإزدهار النفسي لدى المتزوجين بمدينة الرياض ، وتكونت العينة من(396) زوج وزوجة من فئات عمرية مختلفة، ومستويات تعليمية ووظيفية متنوعة سعوديين وغير سعوديين، واستخدم الباحث مقياس التسامح من إعداد Berry; Worthington; Conner ;Parrot and wade (2005) وتعريب البقمي (2017)، ومقياس الإزدهار النفسي من إعداد Mesurado,etal (2018) ترجمة وقننه على البيئة العربية طه (2021) وتقنين الباحث، ومقياس التوافق الزواجي من إعداد البلوي (2010).</p> <p>أظهرت نتائج تحليل الإنحدار الخطي المتعدد ان التسامح والإزدهار النفسي لديهما قدرة على التنبؤ بالتوافق الزواجي، كما بّينت النتائج وجود علاقة ارتباطية طردية ودالة إحصائيًّا عند مستوى دلالة (0.01)، بين الدّرجة الكلية لمقياس التسامح والدرجة الكلية لمقياس الازدهار النفسي لدى المتزوجين. كذلك أوضحت النتائج وجود فروق ذات دلالـة إحصائيــة عنــد مستــوى (0.05) في التسامح لدى المتزوجين لصالح الذكور. و اسفرت النتائج عن وجود فروق ذات دلالـة إحصائيــة عنــد مستــوى (0.05) في التسامح تيعاً لمتغير العمر لصالح الفئة العمرية ( 56 سنة فأكثر)، كذلك اتضح وجود فروق ذات دلاله إحصائية عند مستوى (0.05) في الإزدهار النفسي لصالح من كانت مدة زواجهم (24-29 سنه)، و أيضا تبّين أن مستويات الإزدهار النفسي كانت لصالح المستوى التعليمي دراسات عليا.</p> <p>الكلمات المفتاحية: التسامح، الإزدهار النفسي، التوافق الزواجي.</p>راشد السهلي
الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة العلوم الإنسانية والاجتماعية
2024-10-102024-10-10472تطوير مهارات العمل الجماعي باستخدام التعلم القائم على المشاريع في محاضرات الترجمة: دراسة حالة في أحد مقررات الترجمة من الإنجليزية إلى العربية
http://212.138.118.109/index.php/jshs/article/view/3080
<p>تقوم هذه الدراسة ببحث مواقف الطلبة تجاه تطبيق أسلوب تعليم الترجمة القائم على مشروع الترجمة وفاعليته في تطوير مهارات العمل الجماعي كما تتناول الدراسة أثر ذلك على جودة أعمال الترجمة التي يقوم بها الطلاب، وتستخدم عينة الدراسة هذا الأسلوب في تعليم الترجمة في أحد الفصول الدراسية بجامعة سعودية. ولقد أستخدمت الدراسة الأسلوب الكمي في جمع البيانات (استبانة قبل التجربة واستبانة مابعد التجربة) في جمع البيانات من الطلبة ومعرفة مواقفهم وآرائهم تجاه أسلوب التعليم القائم على مشروع الترجمة في مدى مساهتمه في تطوير مهاراة العمل الجماعي قبل وبعد تطبيق هذا الأسلوب. ولمتابعة مدى تحسن جودة أعمال الترجمة لدى الطلاب، فقد تم اجراء اختبار ترجمة قبل تطبيق التجربة واختبار بعد تطبيق التجربة وتم تقييم هذه الاختبارات لمعرفة مستوى ادائهم في الترجمة، كذلك استخدمت الدراسة الأسلوب الكيفي في جمع البيانات وذلك باجراء مقابلة أستاذ المقرر لمعرفة مرئياته وملاحظاته تجاه التحديات التي واجهته في تطبيق أسلوب التعليم من خلال مشروع الترجمة وكذلك الإيجابيات الخاصة بذلك. وتظهر النتائج لهذه الدراسة تحسن ملحوظ في مواقف الطلبة تجاه مهارات العمل الجامعي بعد تطبيق الأسلوب المشار إليه سابقاً وكذلك وجود تحسن في مستوى الجودة لأعمال الترجمة الخاصة بالطلبة. </p>عبدالحميد العنزي
الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة العلوم الإنسانية والاجتماعية
2024-10-102024-10-10472أثر تطبيق متطلبات المراجعة المبنية على المخاطر في تحسين جودة المراجعة الخارجية في المملكة العربية السعودية: دراسة ميدانية
http://212.138.118.109/index.php/jshs/article/view/3350
<p> هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على أثر تطبيق متطلبات المراجعة المبنية على المخاطر في تحسين جودة المراجعة الخارجية في المملكة العربية السعودية، وذلك من وجهة نظر مراجعي الحسابات الخارجيين الذين ينتمون إلى مكاتب المراجعة المرخص لها بمزاولة المهنة في المملكة العربية السعودية. واعتمدت الدراسة على قائمة استبيان انطوت على مجموعة من التساؤلات؛ لاستطلاع آراء المستقصى منهم، وتحقيق الهدف من الدراسة. وأُجريت الدراسة الميدانية على عينة مكون من (197) مراجعاً خارجياً. وتوصلت الدراسة إلى وجود أثر معنوي إيجابي دال إحصائياً وبدرجات متفاوتة لتطبيق متطلبات المراجعة المبنية على المخاطر في تحسين جودة المراجعة الخارجية في المملكة العربية السعودية، حيث كان الأثر بدرجة متوسطة في مجال تطبيق متطلبات المخاطر الملازمة، وبدرجة كبيرة في مجال تطبيق متطلبات مخاطر الرقابة، وبدرجة متوسطة في مجال تطبيق مخاطر الاكتشاف. ومن أبرز التوصيات التي خرجت بها الدراسة ضرورة تعزيز قدرة مراجعي الحسابات الخارجيين في المملكة العربية السعودية في مجال خفض مخاطر المراجعة الخارجية، حيث يسهم ذلك في تعرفهم على مشاكل العملاء، والمحافظة على استقلاليتهم وبالتالي تحسين جودة المراجعة، وضرورة اهتمامهم بالاتجاهات الحديثة في مجال مهنة المراجعة، وذلك من خلال تبني وتطبيق المعايير الدولية للمراجعة ذات العلاقة بجودتها.</p>جعفر الشريف
الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة العلوم الإنسانية والاجتماعية
2024-10-102024-10-10472Investigating the effect of executive functions on young children’s drawing of familiar and novel pictures
http://212.138.118.109/index.php/jshs/article/view/3081
<p><strong>تبحث هذه الدراسة في دور الوظائف التنفيذية، وتحديدًا التحكم</strong> <strong>المثبط</strong> (IC) <strong>والذاكرة</strong> <strong>العاملة</strong> (WM)<strong><em>، في</em></strong><strong> القدرات المتعلقة بالرسم لدى الأطفال الصغار الذين تتراوح أعمارهم بين 3.5 إلى 5.5 سنة تقريبًا، نظرًا لأن نموهم العقلي أمر محوري لفهم تعلم الطفل وسلوكه الاجتماعي. وقد استخدمت الدراسة لقياس</strong> IC <strong><em>و</em></strong>WM <strong>عدد من المهام، تشمل: مهمة النهار/الليل، ومهمة العشب/الثلج، واختبار الخيار. وهذه المهام أو الاختبارات يتم إدارتها جنبًا إلى جنب مع مهام رسم محددة. وقد شارك في الدراسة 95 طفلاً قام كل منهم بتلك المهام والاختبارات على جلستين لتقييم قدراتهم الإدراكية في رسم أشكال مألوفة مثل شكل الانسان وأخرى غير مألوفة مثل شكل الكلب. وتم رصد درجات الرسومات من حيث الدقة التمثيلية والانحراف عن الأشكال المرسومة. واتضح من نتائج تحليل الانحدار وتحليل المتغيرات الوسيطة أن التحكم المثبط</strong> (IC) <strong>مؤثر في رسم الأشكال المألوفة، في حين كان الذاكرة </strong><strong><em>العاملة</em></strong> (WM) <strong>مؤثرة في رسم الأشكال غير المألوفة. وأظهرت النتائج حساسية التحكم المثبط والذاكرة العاملة في معرفة مهمة الرسم، مما يؤكد أهمية الوظائف التنفيذية في القدرات المعرفية المختلفة للأطفال. وهذه النتائج يمكن أن تساهم في فهم النمو العقلي للأطفال، وبالتالي يقدم تطبيقات مهمة لفهم تأثير الوظائف التنفيذية على التعلم والسلوك الاجتماعي لدى الأطفال</strong>.</p>Reshaa Alruwailiد. أندرو
الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة العلوم الإنسانية والاجتماعية
2024-10-102024-10-10472العوامل المؤثِّرة في دافعية طلبة السنة الأولى المشتركة (المسار الإنسانيّ) للدراسة بكلية الفنون بجامعة الملك سعود
http://212.138.118.109/index.php/jshs/article/view/3353
<p>تُعَدّ دافعية الطلبة ميزانًا داخليًّا يُحفِّزهم على الاستمرار في التعلُّم وتحقيق أهدافهم الأكاديميَّة، وهناك العديد من العوامل التي يمكن أن تؤثر في دافعية الطلاب على الالتحاق بالكليات التي يرغبون التخصُّص بها، وتهدف الدراسة الحاليَّة إلى التعرُّف على: العوامل المؤثِّرة في دافعية طلبة السنة الأولى المشتركة (المسار الإنسانيّ) للدراسة بكلية الفنون بجامعة الملك سعود، والفروق في دافعية طلبة السنة الأولى المشتركة (المسار الإنسانيّ) بجامعة الملك سعود للدراسة بكلية الفنون تُعزى للمتغيرات التالية (الجنس، المسار في المرحلة الثانويَّة، نوع التعليم، النسبة المركَّبة)، طَبَقت الدراسةُ المنهجَ الوصفيَّ والمنهجَ التحليليَّ، واستُخدمت الاستبانة كأداة للدراسة، تم توزيعها على عينة مجتمع الدراسة، والتي بلَغ عددُها (139) طالبًا وطالبةً، وتوصَّلت الدراسةُ إلى عدة نتائج؛ أبرزها: أن العوامل المرتبطة بالطالب جاءت في الترتيب الأول، يليها في الترتيب الثاني العوامل المرتبطة بالتخصص، وفي الترتيب الثالث والأخير العوامل المرتبطة بالأسرة والبيئة المجتمعيَّة، وخرجت الدراسة بعدة توصيات؛ أهمها: إعادة النظر في سياسة القَبول بكلية الفنون واشتراط اختبار القدرات الفنيَّة قبل الالتحاق بالكلية.</p> <p> </p>خلود العبيكان
الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة العلوم الإنسانية والاجتماعية
2024-10-102024-10-10472