مجلة الجمعية العلمية السعودية للغة العربية
http://212.138.118.109/index.php/josaa
<p><strong>طبيعة المجلة:</strong></p> <p>1- مجلة الجمعية العلمية السعودية للغة العربية.</p> <p>2- مجلة علمية محكمة.</p> <p>3- تُعنى بعلوم اللغة العربية وآدابها.</p> <p>4- تنشر البحوث والدراسات العلمية المحكّمة.</p> <p>5- دورية نصف سنوية، تصدر منتصف السنة الهجرية ونهايتها.</p>الجمعية العلمية السعودية للغة العربيةar-IQمجلة الجمعية العلمية السعودية للغة العربية1658-4155تداولية الخطاب الرسمي
http://212.138.118.109/index.php/josaa/article/view/3942
<p>ينطلق هذا البحث من حالة تاريخية مشهورة لتلمس الخطاب الرسمي للأزمات الصحية بعامة، والأزمة المشهورة (كورونا) خصوصا، انطلاقا من افتراض بحثي بأن المحتوى الإعلامي يجب أن يدار بصورة احترافية وتمارس فيه أدوات تداولية وإشهارية احترافية، تسهم في خلق جو من الأمان الشعوري، الذي تحققه اللغة بأدواتها ومفرداتها ، وفي سبيل هذا الافتراض توسل البحث بأدوات تداولية واسترجع مئات من المنشورات الخاصة بالأزمة في منصة التواصل الاجتماعي المشهورة (x) معلقا ومحللا، وخلص إلى جملة من النتائج تتعلق بالوسيلة والأسلوب والروابط والمؤثرات المقروءة والبصرية.، مما هو مبثوث في البحث ومجمل في خاتمته.</p> <p><br /><br /></p>وائل العريني
الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة الجمعية العلمية السعودية للغة العربية
2025-07-032025-07-0336تعليل التسمية في غريب الحديث لأبي عبيد الهروي
http://212.138.118.109/index.php/josaa/article/view/3844
<p><strong> </strong>التعليل تفكير وتحليل يقف عند تفصيلات وحيثيات المادة موضوع التعليل، ويكشف حقيقته، ويصور واقعه، وهذا حال التعليل مع الأسماء وارتباطها بالمسميات، وانطلاقًا من هذه الأهمية، ووقوفًا عند مدونة مهمة؛ لقيمتها العلمية التي تدور حول ألفاظ الحديث، ولغزارة علم مؤلفها؛ جاءت هذه الدراسة لتتناول(تعليل التسمية في غريب الحديث لأبي عبيد القاسم بن سلام الهروي) نزولًا عند الأسماء المُعلّلة، وعِلل التسمية، وكيفية التعبير عن التعليل وأدواته، وموقف أبي عبيد منها: عرضًا، ونقلًا، وترجيحًا، وإبداعًا. واتّبعت الدراسة المنهج الوصفي القائم على التحليل، والمقارنة بما ورد في المصادر ذات العلاقة، مثل: المعجمات وكتب الغريب، وقد وصل البحث إلى عدد من النتائج أهمها: تعدد الأسماء المُعلّلة فتنوعت مجالاتها، حيث شملت: أسماء الأشخاص، والقبائل، والمواضع، والنبات، والشهور، وجاءت الملاحظ مختلفة وغلب فيها التسمية بالصفة، والوظيفة، والتشبيه، كما بان اختلاف موقف أبي عبيد من تعليل التسمية، فأحيانًا ينقل رأيه، وأحيانًا يشير إلى مقولات غيره دون التصريح، وأحيانًا أُخر يصرح برأي غيره، ولا يُعلق حينًا، ويُرجح حينًا آخر. كما ظهر عنده إيراد ـ ملحظ واحد للاسم على خلاف غيره في تعدد الملاحظ، وقد يذكر أكثر من ملحظ للاسم الواحد وهو قليل، كما ظهرت الإشارة إلى الملحظ ـ أحيانًا - ، مثل: (سموا الشيء بكذا لشبهه)، و( سموا الشيء باسم غيره إذا كان معه أو من سببه)، وقد كثرت الأسماء المفردة، وقّلت المركبة، والمركبة لفظًا يصحبها ملحظ مركب.</p> <p> </p>فاطمة العثمان
الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة الجمعية العلمية السعودية للغة العربية
2025-07-032025-07-0336المفارقة في مقالات سليمان الفليِّح (1951م-2013م)
http://212.138.118.109/index.php/josaa/article/view/3685
<p>تعد دراسة المفارقة من أطروحات النقد الحديث، وهي معنية بالبحث عن مكامن وجودها في النصوص الأدبية، وتبيان هيئتها، وأنواعها. ولأنها لا تخضع لتعريف واحد متفق عليه، فيمكن إجماله بأنها إخفاء شيء فيقول شيء آخر. وهذا الطرح من المراوغة القولية يعزز الفكرة الرئيسة للكتابة الأدبية التي تبتعد عن المباشرة والتقريرية.</p> <p>ومن النصوص الأدبية الصالحة للبحث فيها من هذا المنطلق المقالة؛ فلمرونتها وطبيعة جنسها الأدبي، فإنها تتفاعل مع المفارقة في إنتاج الخطاب الأدبي الذي يضمها على شرط براعة الكاتب الذي يتعاطى معها كما فعل سليمان الفليّح، فقد استطاع أن يصل من خلال المفارقة إلى تفعيل أنواعها واستدعاء تمثلاتها، ثم الإفادة من وظائفها كالسخرية والتخييل والإقناع.</p> <p> </p>محمد بن عبدالله المشهوري
الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة الجمعية العلمية السعودية للغة العربية
2025-07-032025-07-0336جمالية السرد في رواية (رصاص في بنادق الآخري) لحسن عامر الألمعي
http://212.138.118.109/index.php/josaa/article/view/3878
<p><strong>تسعى هذه الدراسة إلى استجلاء جمالية السرد بمختلف عناصره في رواية "رصاص في بنادق الآخرين" ، بما في ذلك الحديث عن العنوان وجماله الإيحائي، و بناء الحبكة ودورها في إظهار تماسك الرِّواية وترابطها، مسترشدة بتتبع الحوار بنوعيه (الخارجي والداخلي)، وبيان حضوره في الرِّواية وانعكاساته على الصراعات النفسية والمواقف الداخلية للشخصيات، كما ستركز الدراسة على تتبع تطور الشخصيات وتجليات جمالها الدلالي والإيحائي والرمزي؛ كما تروم هذه الدراسة أيضاً إظهار البيئة بعنصريها: المكان والزمان وبيان الأثر الجمالي لحضورهما بوصفهما عنصرين مهمين في فهم السياق الاجتماعي والتاريخي للرواية. </strong></p>د. سامي حسين علي القصوص
الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة الجمعية العلمية السعودية للغة العربية
2025-07-032025-07-0336إعْجَازُ القُرْآنِ بَيْنَ النَّظْمِ والمُعْتَقَدِ عِنْدَ البَاقِلَّانِيِّ في منظور الدكتور أحمد يوسف علي في كتابه (قراءة النص دراسة في الموروث النقدي)
http://212.138.118.109/index.php/josaa/article/view/3772
<p><strong>ملخص</strong></p> <p>يتناول البحث كتاب الأستاذ الدكتور أحمد يوسف علي «قراءة النص دراسة في الموروث النقدي» بالقراءة النقدية، فيكشف ما لدى الدكتور من قدرة فائقة لاستنطاق ألفاظ الباقلاني في حديثه عن إعجاز القرآن، وفي الوقت نفسه يحاكم الدكتورَ إلى نصوص البلاقلاني كيما نقف سويا على صحة استنباطاته وأحكامه، وقد خالف الباحث كثيرا من تلك الأحكام والاستنباطات، وناقش الدكتورَ في قضايا تتعلق بمصادر البلاقلاني، وبالتحليل لفكره الذي يتأرجح بين المعطيات اللغوية والنقدية والأشعرية في تفسير كنه إعجاز القرآن، وفي المنهج الذي اختطه الباقلاني لنفسه في ذلك استنادا إلى مبدأ المفارقة بين كلام الله وكلام البشر، وبتصنيف تلك المفارقة ضمن مصطلحات «النظم»، و«الصرفة»، و«البلاغة»، و«الأسلوب»، وتصنيف أداته هل هي «المعايرة»، أو «المقايسة» أو غير ذلك؟ وفي نصوصه المترددة بين الوضوح والإبهام في التفريق بين القرآن والشعر، وفيما تناوله الدكتور ضمن مبدأ التأثر والتأثير بين الباقلاني وسابقيه، كالجاحظ، وابن قتيبة، وابن طباطبا، وقدامة، والآمدي، والرماني، والخطابي، ولاحقيه، كعبد القاهر الجرجاني، وفي حديثه عن بناء الناقد، ووظيفته، وأدواته، الذي يصل به إلى أن الناقد الذي ينشده البلاقلاني هو الباقلاني نفسه، كما يناقش الباحثُ الدكتورَ أحمد يوسف في قضية «بناء النص»، وهل وصل الباقلاني إلى نواة فكرة «التناص»؟</p>Abdulaziz Albejady
الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة الجمعية العلمية السعودية للغة العربية
2025-07-032025-07-0336